ضد الله
أرض الكنانه وخير أجناد الارض أرض الرسل والانبياء أرض المحبه والسلام أرض الامجاد والنعم
أرض الكرامه والامان أرض النيل والاديان
مصر عزيزه الاسم والارض والمكان مصر ونعم الاوطان
لم أجد ما أبدأ به إلا هذه الكلمات ولا أجد أيضا ما أقوله بعد هذه الكلمات
هل أدعو الى جهاد ضد جهاد
وجهاد لا أريد أن أطلق عليه جهاد إسلامى او فى سبيل االله والى الله
هل أدعو الى دمار وخراب وتضحيات من أجل حقوق وغوث ونجاه وكرامه وسعاده
ووقوف بجانبنا من الله
أم أقول شعارات كاذبه شعارات شهره ينطقها الكثيرون شعارات حقيقيه
تنفيذها مفقود إلى الان
توقف العقل واختفت الألات المشغله له وانتهى التفكير
لم أجد الا
الساكت عن الحق شيطان اخرس
أعلم ان هذه الجمله لا تكفى بما يدور ويحدث وما قد حدث بمصر من اهدار وانتهاك لحقوق الانسان ومن مخالفه لشريعه الله
فالذى قد حدث بعالمنا الاسلامى والعربى أكبر بكثير من وصولنا لدرجات شيطانيه واكبر بكثير من تعذيب المسلمين وقت ظهور الاسلام
وأكبر بكثير من دمار هيروشيما الشهير وأكبر بكثير من إنهاء دوله أو إباده شعب كامل
أنه وقوف ضد الله نعم أنطقها صراحه ( ضد الله )
وليسامحنى ربى ويغفر لى أنى قد سكت وتركت حقا واحدا لى يوما أو حق أخ لى
وفى أبسط حقوق ربى عليا حتى ولو كان مجرد ( كلمه كذب ) فالكذب ضد الله
خلقنا الله مكتملين الصفات والطباع لا فرق بين أحد وأعطانا عقلا أيضا لازياده لاحد فيه عن أحد
نحن من صنعنا المعانى المعروفه كالـ ( الصدق . الكذب . الحق . الباطل . الجهاد . الامان . الخوف . الهروب . القتل . السياسة
.الخيانه . الحريه . ............... إلخ ) من معانى معروفه لدى الجميع
معروفه الاسم لا التطبيق والمعنى
إننى مجرد إنسان من ملايين...... حالم مثل الجميع من بنى نسلى
أتمنى تطبيق هذه المعانى على نفسى أولا قبل تطبيقها على أمم وشعوب
لا أريد أن أدرك معنى الساسة التى يتحدث عنها العالم ولا أميل الى أى تيار أوطائفه ما سياسية او دينيه .....
مجرد إنسان يتمنى صدور وحدو ث البيان والحقيقه
وأنتشار شريعة الاسلام والتى لو طبقت صحيحة كاملة لعاشت الانسانية جميعها فى دنيا عمار وسلام وأسلام
وسنجد اول من يتمتعون بهذه الحقيقة والبيان والعدل والسلميه هم أصحاب الديانات الاخرى من الاخوه فى الوطن
وسنجد لفظ المواطنه حقيقه موجوده كما أقرها الاسلام
ولانهم لا يبالون كذبا ابدا لانهم سوف ينعمون بشريعة الاسلام الحقيقة
نحن لا نعرف شيئا عن الوطنيه والديمقراطيه والمواطنه فى هذه البلد ولا نريد الا ان نلمسها لحظه واحده قبل انتهاء الحياه
فقد ظهر الفساد ووصل الى درجات يشاهدها الاعمى ويسمعها الاصم ويتكلم عنها الابكم
معا الى الحق معا ضد الشرطة وضد الفساد وضد أنفسنا
أنفسنا الكاذبه والخائنه والماكره والفاسده والحاسده والحاقده
فمجرد وصول أنفسنا لهذه الدرجات نصبح قد وقفنا ضد الله
تناسينا أننا مسلمون وان باقى العالم أجمع كفار يعاملونا هكذا على أساس اننا مسلمون أعدائهم الى يوم الغروب الاعظم
تناسينا وجود الله وشريعته التى وضعها لنا
وليطيب لنا يوما أن نموت جميعا ويبدلنا الله بقوم أخرون خيرا لنا من ضياع حق واحد
معا إلى الله الى أعاده الحقوق والعدل المذلول
إلى تغير به نصلح أنفسنا قبل إصلاح الشعوب وبه نحقق حقوق الله
فمجرد قول صدق ومجرد ابتسامه يعتبر حق من الحقوق
معا الى الله الى عالم الاسلام والسلام
ولا ننسى ابدا تحيه الاسلام ( السلام عليكم )
هيا نسالم أنفسنا أولا ونعاهدها جميعا بالحق المسلوب ولننطلق جميعا الى الله
أرض الكنانه وخير أجناد الارض أرض الرسل والانبياء أرض المحبه والسلام أرض الامجاد والنعم
أرض الكرامه والامان أرض النيل والاديان
مصر عزيزه الاسم والارض والمكان مصر ونعم الاوطان
لم أجد ما أبدأ به إلا هذه الكلمات ولا أجد أيضا ما أقوله بعد هذه الكلمات
هل أدعو الى جهاد ضد جهاد
وجهاد لا أريد أن أطلق عليه جهاد إسلامى او فى سبيل االله والى الله
هل أدعو الى دمار وخراب وتضحيات من أجل حقوق وغوث ونجاه وكرامه وسعاده
ووقوف بجانبنا من الله
أم أقول شعارات كاذبه شعارات شهره ينطقها الكثيرون شعارات حقيقيه
تنفيذها مفقود إلى الان
توقف العقل واختفت الألات المشغله له وانتهى التفكير
لم أجد الا
الساكت عن الحق شيطان اخرس
أعلم ان هذه الجمله لا تكفى بما يدور ويحدث وما قد حدث بمصر من اهدار وانتهاك لحقوق الانسان ومن مخالفه لشريعه الله
فالذى قد حدث بعالمنا الاسلامى والعربى أكبر بكثير من وصولنا لدرجات شيطانيه واكبر بكثير من تعذيب المسلمين وقت ظهور الاسلام
وأكبر بكثير من دمار هيروشيما الشهير وأكبر بكثير من إنهاء دوله أو إباده شعب كامل
أنه وقوف ضد الله نعم أنطقها صراحه ( ضد الله )
وليسامحنى ربى ويغفر لى أنى قد سكت وتركت حقا واحدا لى يوما أو حق أخ لى
وفى أبسط حقوق ربى عليا حتى ولو كان مجرد ( كلمه كذب ) فالكذب ضد الله
خلقنا الله مكتملين الصفات والطباع لا فرق بين أحد وأعطانا عقلا أيضا لازياده لاحد فيه عن أحد
نحن من صنعنا المعانى المعروفه كالـ ( الصدق . الكذب . الحق . الباطل . الجهاد . الامان . الخوف . الهروب . القتل . السياسة
.الخيانه . الحريه . ............... إلخ ) من معانى معروفه لدى الجميع
معروفه الاسم لا التطبيق والمعنى
إننى مجرد إنسان من ملايين...... حالم مثل الجميع من بنى نسلى
أتمنى تطبيق هذه المعانى على نفسى أولا قبل تطبيقها على أمم وشعوب
لا أريد أن أدرك معنى الساسة التى يتحدث عنها العالم ولا أميل الى أى تيار أوطائفه ما سياسية او دينيه .....
مجرد إنسان يتمنى صدور وحدو ث البيان والحقيقه
وأنتشار شريعة الاسلام والتى لو طبقت صحيحة كاملة لعاشت الانسانية جميعها فى دنيا عمار وسلام وأسلام
وسنجد اول من يتمتعون بهذه الحقيقة والبيان والعدل والسلميه هم أصحاب الديانات الاخرى من الاخوه فى الوطن
وسنجد لفظ المواطنه حقيقه موجوده كما أقرها الاسلام
ولانهم لا يبالون كذبا ابدا لانهم سوف ينعمون بشريعة الاسلام الحقيقة
نحن لا نعرف شيئا عن الوطنيه والديمقراطيه والمواطنه فى هذه البلد ولا نريد الا ان نلمسها لحظه واحده قبل انتهاء الحياه
فقد ظهر الفساد ووصل الى درجات يشاهدها الاعمى ويسمعها الاصم ويتكلم عنها الابكم
معا الى الحق معا ضد الشرطة وضد الفساد وضد أنفسنا
أنفسنا الكاذبه والخائنه والماكره والفاسده والحاسده والحاقده
فمجرد وصول أنفسنا لهذه الدرجات نصبح قد وقفنا ضد الله
تناسينا أننا مسلمون وان باقى العالم أجمع كفار يعاملونا هكذا على أساس اننا مسلمون أعدائهم الى يوم الغروب الاعظم
تناسينا وجود الله وشريعته التى وضعها لنا
وليطيب لنا يوما أن نموت جميعا ويبدلنا الله بقوم أخرون خيرا لنا من ضياع حق واحد
معا إلى الله الى أعاده الحقوق والعدل المذلول
إلى تغير به نصلح أنفسنا قبل إصلاح الشعوب وبه نحقق حقوق الله
فمجرد قول صدق ومجرد ابتسامه يعتبر حق من الحقوق
معا الى الله الى عالم الاسلام والسلام
ولا ننسى ابدا تحيه الاسلام ( السلام عليكم )
هيا نسالم أنفسنا أولا ونعاهدها جميعا بالحق المسلوب ولننطلق جميعا الى الله